ودعت طيبة الطيبة الإعلامي علي عبدالرحمن العمري الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى أمس، إثر مرض ألم به، وأديت الصلاة عليه في المسجد النبوي، ودفن في بقيع الغرقد، وكان قد صدر أمر بعلاجه في أمريكا، إلا أن المرض لم يمهله طويلا. وشيعت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والإعلاميين والمسؤولين الفقيد إلى مثواه، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
ومرت المسيرة الإعلامية للفقيد بكثير من المحطات المهمة، أبرزها عمله في قناة الإخبارية السعودية، وعمل مديرا للإعلام التربوي في تعليم المدينة المنورة لسنوات طويلة، ومحررا في صحيفتي اليوم والشرق الأوسط، وعمل في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المدينة المنورة إعلاميا متعاونا. وعرف عن العمري الأخلاق النبيلة والتزامه المهني.
ومرت المسيرة الإعلامية للفقيد بكثير من المحطات المهمة، أبرزها عمله في قناة الإخبارية السعودية، وعمل مديرا للإعلام التربوي في تعليم المدينة المنورة لسنوات طويلة، ومحررا في صحيفتي اليوم والشرق الأوسط، وعمل في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المدينة المنورة إعلاميا متعاونا. وعرف عن العمري الأخلاق النبيلة والتزامه المهني.